جلست مؤانسا نفسي الاحق مخيلتي من موقف الى مواقف
الاحقها بعبير الاشواق التي تألقت بيني وبين اشواقي
تأنست بما بقي من ذكريات لهم تخالط حزني
فطلت على منبر جفني دمعة
وتدحرجت على خدين ارهقهما مجاري الدموع
ربما هذه الدمعة عرفت طريقها جيدا لكثرة سالكي هذه الطريق
فقط اوضحت معالم طريق للدموع على هذا الخدين
تدحرجت الدمعة فقابلتها بهفوة الم تتألق على شفتي
سابقت الدمعة محاولا ملاحقتها بمنديلي
لكن هربت واختف بين كثافة لحيتي
فتظاهرت بما لدي من بسمات
ولملمت باقي الذكريات ودفعتها مسترجيا لماضيها
بكل اشجاني تلعثمت من شدة الجراح لذكراهم
فتواريت بدمعاتي قليلا عن مستقبلي
وراجعت كل ما لملمته من ذكراهم
وحدي تأنست بهم اسد فراغي بذكراهم
لهم زففت الدموع
لهم تبسمت بالم
لهم ترفعت عن نفسي
تبقى ذكراهم ببقاء اشلاء افكاري
كلما تبددت لملمتها من جديد
وتلملمت حولها بحنايا احاسيسي
سيف فلسطين
الاحقها بعبير الاشواق التي تألقت بيني وبين اشواقي
تأنست بما بقي من ذكريات لهم تخالط حزني
فطلت على منبر جفني دمعة
وتدحرجت على خدين ارهقهما مجاري الدموع
ربما هذه الدمعة عرفت طريقها جيدا لكثرة سالكي هذه الطريق
فقط اوضحت معالم طريق للدموع على هذا الخدين
تدحرجت الدمعة فقابلتها بهفوة الم تتألق على شفتي
سابقت الدمعة محاولا ملاحقتها بمنديلي
لكن هربت واختف بين كثافة لحيتي
فتظاهرت بما لدي من بسمات
ولملمت باقي الذكريات ودفعتها مسترجيا لماضيها
بكل اشجاني تلعثمت من شدة الجراح لذكراهم
فتواريت بدمعاتي قليلا عن مستقبلي
وراجعت كل ما لملمته من ذكراهم
وحدي تأنست بهم اسد فراغي بذكراهم
لهم زففت الدموع
لهم تبسمت بالم
لهم ترفعت عن نفسي
تبقى ذكراهم ببقاء اشلاء افكاري
كلما تبددت لملمتها من جديد
وتلملمت حولها بحنايا احاسيسي
سيف فلسطين
هناك تعليق واحد:
دموع مشيعة الألم علي أنغام لحن حزين
وهناك دوماً من يرقص علي تلك
الألحان ...
وللراقصون علي الجراح قصة أخري...
أما الدمعة الحزينة فقد خرجت متسللة
من بين الذكريات التي تلف القلب تبحث
عمن يواسيها..!!
يارب رحماك بالقلوب
إرسال تعليق